إن الانخفاض الحاد بنسبة 71% في مبيعات الأمتار المربعة وانخفاض أعداد المعاملات بنسبة 45% يؤكد على تراجع الاهتمام من قبل المشترين الدوليين.
وكان ارتفاع أسعار العقارات رادعًا رئيسيًا، مما جعل العقارات التركية أقل جاذبية للمستثمرين الأجانب. ويتجلى هذا الاتجاه بشكل خاص بين المشترين من دول الخليج، الذين خفضوا استثماراتهم بنسبة 74%.
بمعنى آخر، مستوى جودة العقار لا يتوافق مع الأسعار المبالغ فيها التي يطلبها.
وعلى الرغم من التراجع العام، لا تزال بعض الجنسيات نشطة:
ويواصل الروس والإيرانيون والعراقيون والأوكرانيون إظهار اهتمامهم بالعقارات التركية.
Istanbul remains the top choice for foreign buyers, followed by Bursa and Mersin.
ولاستعادة ثقة المستثمرين، قد تحتاج الحكومة التركية إلى النظر في اتخاذ تدابير لتحقيق الاستقرار الاقتصادي وجذب رأس المال الأجنبي.